هذا ما فعله الرب يسوع في العلية في العشاء الرباني مع التلاميذ أخذ الكأس وقال لهم هذا عهدي للعهد الجديد ( متى 26 : 28 ) .
أن الله يريد أن يدخل معك في علاقة شخصية فهل انت مستعد أن تدخل معه في هذة العلاقة ؟
لماذا الرب يريد منا أنا وانت أن نذخل في علاقة معه ؟
لأن العلاقة تحفظك وتحفظنيى أن نعيش في أستقامة وشبع روحي والحياة القداسة هي نتجية هذة العلاقة مع الله :
ماهو محتوي هذة العلاقة التى سوف تجمعنا مع ربنا ؟
هي علاقة حب شخصية تجمعنا مع الله ونحن نسلك في حياة الأستقامة والقداسة مع الله لأننا نحب الرب
مع العلم أن الرب نفسه هو الذي يبداء بنفسه بهذة العلاقة لنه أحبنا أولآ .
أن الله يشتي يعمل علاقة معنا علاقة مشبعة يعطيني فيها نفسه ومحتوي هذة العلاقة هي الحب والمحبة وأعرف من هو الله المحب وقلبه المحب لي .
أن كل علاقة لها نقطة بداية وهي التعارف ثم الأرتباط ثم المحبة .
وبداية العلاقة مع الله هي معرفة الله ثم قبول الرب يسوع رب ومخلص لحياتك ثم تسلم له حياتك . ومعني الأرتباط هو أن تسليم حياتك بالكامل لله وتعيش تحت
مشيئته . يقول الكتاب المقدس
في يوحنا 1 : 12 ( وأما الذين قبلوه أعطاهم سلطان أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنين بأسمه . أي بقبولنا للمسيح نصير أو لاد الله .
أن معرفة الله تؤذي الى قبول المسيح والتعارف .
في يوحنا 17 : 3 ( وهذة هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الله الحقيقي ويسوع المسيح الذي أرسلته
وفي سفر التثنية 30 : 19 – 20 ( أشهد عليكم اليوم السماء والأرض قد جعلت قدامك الحياة والموت البركة واللعنة فأخترالحياة لكي تحيا أنت ونسلك اذ تحب الرب ألهك وتسمع لصوته وتلتصق به لأنه هو حياتك والذي يطيل ايامك —-)
هذا هو العهد الذي بيننا وبين الله أحبك وألتصق بك . أن ربنا يشتي علاقة معه
وهذة العلاقة هي الحب وأن تعرف الله بروعته وتلتصق به . أن الكتاب المقدس ملئ بألاعلانات عن محبة الله نختر بعض منها .
كورنتوس الثانية 13 : 14 ( نعمة ربنا يسوع المسيح ومحبة الله وشركة الروح القدس مع جميعكم )
أرميا 31 : 3 ( ترأي لي الرب من بعيد ومحبة أبدية أحببتك من أجل ذالك ادمت لك الرحمة )
روميا 5 : 8 ( ولكن الله بين لنا محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا )
يوحنا 3 : 16 ( هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد لكي لايهلك كال من يؤمن به بل تكون له حياة أبدية )
أن الله بين محبته لي وعرفت الله عن طريق المسيح الذي مات لأجلي لما صار الله جسدآ أنا عرفته والتصقت به
واسلمت له حياتي
بركات العلاقة مع الله
في سفر أيوب 22 : 21 –31 ( تعرف به وأسلم بذلك ياتيك الخير أقبل الشريعة من فيه وضع كلامه في قلبك . أن رجعت الى القدير تبنى .————-)
1| البركة الأولي أستسلم الى الله وتصالح معه يصيبك الخير
2| تقبل الشريعة من فم الرب وأودع كلامة في قلبك
3| أن رجعت الى القدير يصبح الرب فضتك وذهبك
4| عندما تطلب العلاقة مع الله تتلذذ نفسك بالله في أستمرار
5| عندما تصلي للرب في أي امر يستجيب لك الرب ويضى نوره على حياتك
6| بفضل علاقتك بالله الله سوف ينجى حتى المذنب بسبب طهارتك وصلاتك من أجله
7| وبفضل علاقتك أنت مع الله تكون سبب بركة للأاخرين وتخلص منخفض العينين .