1 ) لماذا يشهد القرآن بصحة العقيدة المسيحية في سورة المائدة الآية 69 وفي سورة
البقرة الآية 62 ؟ وشهد بأن المسيحين مؤمنين موحدين ؟
2) ما هم الصابئون المذكورين في سورتي البقرة الآية 62 والمائدة الآية 69 ؟
وهل هم أصحاب ديانة سماوية ؟ أو ديانة وثنية ؟
3) لماذا أمر القرآن المسلمين في سورة النساء الآية 136 وسورة آل عمران الآية 84 إلى الإيمان بالتعاليم الواردة في التوراة والإنجيل؟
4) ولماذا يساوي القرآن بين الصوامع والمساجد في سورة الحج الآية 40 ؟
5) لماذا يشهد القرآن للمسيحين بحسن الأخلاق في سورة المائدة الآية 82 وسورة الحديد
الآية 27 وسورة آل عمران الآيات 113 و114 ؟
6) لماذا يشهد القرآن في سورة آل عمران الآية 55 برفعة المسيحين على الكافرين بالمسيح ؟
ومن هم الذين كفروا بالمسيح ؟ أليس اليهود والمسلمين ؟
7) لماذا أمر القرآن في سورة المائدة الآية 47 بضرورة الحكم في أحكام الإنجيل ؟
8) لماذا أقر القرآن في سورة العنكبوت الآية 46 بحقيقة تعاليم المسيحية وحث على الإيمان بها ؟
9) لماذا وصف القرآن الكتاب المقدس بأنه هدي ونور ورحمة وفية ذكري لأولي الألباب في سورة المائدة الآية 44 وسورة الأحقاف الآية 12 وسورة غافر الآيات 53 و54 وسورة الأنعام الآية 154 ؟
10) لماذا أطلق القرآن على الكتاب المقدس ألقاب الكتاب والفرقان والذكر في سورة آل عمران وسورة النساء وسورة المائدة والأنعام والأعراف والأحزاب والفرقان والبقرة والانبياء ؟
مع العلم أن القرآن أطلق نفس هذه الألقاب على نفسة في سورة آل عمران والفرقان ؟
11) لماذا يشهد القرآن في 10 سورة منه بأن الكتاب المقدس هو كتاب منزل من عند الله
؟( سورة الأنعام الآية 20 وسورة يونس الآية 94 سورة العنكبوت الآية 27 وسورة الشوري الآية 15 وسورة آل عمران الآية 4 وسورة فاطر الآية 25 وسورة الأنبياء الآية 7 وسورة الحديد الآية 27 وسورة العنكبوت الآية 46 وسورة المائدة الآيات 46 و47 )
12) لماذا عندما يشك رسول الإسلام في القرآن ألله يأمره بأن يقرأ الكتاب المقدس في سورة يونس الآية 94 ؟
13) ماهي الأسباب التي جعلت رسول الاسلام يشك في القرآن بحسب سورة يونس الآية 94 ؟
14) اذا كان القرآن قد حصر النبوة في بني إسرائيل بشهادة القرآن بسورة العنكبوت
15) لماذا يطلب القرآن في سورة المائدة الآية 47 من المسيحين أن يحكموا بالإنجيل لأنه منزل
من عند الله ؟
16) إذا كان الإنجيل حرف فأين الإنجيل الأصلي ؟ مع العلم المفروض هم يأتوا بالبينة
لأنهم هم المدعين بغير إثبات ؟
17) إذا كان اللوح المحفوظ فيه الإنجيل ، فلماذا لم ينزل الله الإنجيل الصحيح بدل الإنجيل المحرف حالياً كما يدعي المسلمون ؟
18) كيف يتهم المسلمون التوراة بالتحريف و محمد رسول الاسلام أستشهد و آمن بها ؟
19) لماذا القرآن عندما يذكر اللوح المحفوظ يشهد أنه في التوراة أو الإنجيل ؟ وما معنى الآية في سورة البقرة التي تقول ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين ؟
20) بما أن الله كلي القدرة و المعرفة ألم يكن يعرف أن اليهود و المسيحيين سوف يضلوا ؟فلماذا لم ينزل الله القرآن منذ البداية ؟
21) إذا كان الإسلام حق و المسيحية و اليهودية ضلال فلماذا انتظر الله 600 سنة حتى يكشف الحق للناس ؟
22) لماذا القرآن يشهد في سورة العنكبوت الآية 46 في وصف إله المسيحين ويقول هو واحد وهو نفسه إله المسلمين ؟
23) ما هو تفسير وصف القرآن للمسيح بأنه كلمة الله و روح منه في سورة آل عمران الآيات 39و45؟
24) ولماذا لم يعطي القرآن هذا اللقب لواحد آخر من الأنبياء حتى رسول الإسلام
سورة النساء الآية 171 ؟
25) من أين جاء الفرآن بقصة عزير المذكور في سورة التوبة الآية 30 ؟ ولماذا يأتي القرآن بقصص أسطورية في آياته ؟
26) ما هي معجزات المسيح المذكورة في القرآن سورة ال عمران الآية 49 وسورة المائدة الآية 111؟ ولماذا المسيح هو الوحيد الذي يعلم الغيب ؟
27) ولماذا المسيح هو الوحيد الذي يخلق ؟ ولماذا هو الذي يغفر الخطايا ؟
28) لماذا يشترك المسيح مع الله في غفران الخطايا ؟ وفي علم الغيب ؟ وفي الخلق ؟
29) ما هو معنى الروح القدس ؟ ولماذا القرآن يخص المسيح بالروح القدس في سورة البقرة الآيات 87 و253 ؟
30) إذا كانت التوبة في نظر المسلمين هي كافية للمسلم لتغفر له الآثام والمعاصي ؟ لماذا عندما تاب آدم لم يدخله الله جنة عدن مرة أخرى؟
31) ما هو تفسير سورة ال عمران الآية 55 ( اذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومظهرك من الذين كفروا وجاعل الذين أتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة ).؟
32) لماذا لم ينفي القرآن موت المسيح قبل ارتفاعه ؟ وما هو معنى كلمة متوفيك ؟
ومن هم الذين كفروا بالمسيح ؟
33) لماذا أختلف علماء المسلمين في تفسير كلمة متوفيك وانقسموا الى فريقين ؟
34) لماذا أكد تفسير السنوي في الجزء الأول أن المسيح مات حقا و سيحيى في آخر
الزمان ويقتل الدجال ؟
35) لماذا أكد تفسير ابن كثير أن المسيح مات ثلاثة أيام ثم رفعه الله ؟
36) لماذا أكد تفسير أخوان الصفا الجزء الثالث صفحة 3 أن المسيح صلب ومات
وقام وتراءى لخاصيه؟
37) لماذا القرآن لم ينفي موت المسيح قبل ارتفاعه الى السماء في سورة مريم الآية 33 (وَالسَّلاَمُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ ويَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً)؟ وهل هذا اعتراف صريح بأنّ المسيح تجسّد ومات وبُعِث، وذلك على شكل نبوّة مرتكزة على معجزة.؟ وهذا ما قالة الإنجيل ؟
38) وفي سورة آل عمران الآية 55 (إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الذِينَ ا تَّبَعُوكَ فَوْقَ الذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ) ؟
وفي سورة المائدة الآيات 116- 117 (وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ا بْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ ا تَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا ليْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ ا عْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ )؟
وفي سورة البقرة الآية 87 (وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ البَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ القُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ ببِمَا لا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ )؟
وفي سورة آل عمران الآية 183 وسورة المائدة الآية 114 (الذِينَ قَالُوا أي اليهود إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالبَيِّنَاتِ وَبِاالذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِين )؟
39) لماذا القرآن في الآيات السابقة يؤكد على موت المسيح بكلمة وفاة أو موت ويؤكد موته بالقتل ؟
40 ) لماذا لم يتفق علماء المسلمين على رواية أحلال الشبة ؟ وقدموا خمس روايات بشهادة العلماء ؟
41) ماهي الروايات الخمس التي قدمها أبو جعفر الطبري في كتابه جمع البيان 6 :12-14. عن الشبه ؟
• الأولى أن جميع تلاميذ المسيح حولوا الى صورة المسيح
• الثانية المسيح يطلب يقدم رجلاً من تلاميذه بدلاً عنه
• الثالثة قيام أحد أتباع المسيح بأخذ صورته
• الرابعة المسيح ألقى شبهه على أحدهم
• الخامسة المسيح يجلس أحد أتباعه في مجلسه
41) ولماذا اختلفت تفاسير القرآن تفسير الجلالين وتفسير البيضاوي وتفسير الزمشخري في أسم الشبة وهم من كبار العلماء ؟
42) ولماذا أعترض عليهم العلامة الإمام فخر الدين الرازي وقدم سته إشكالات على القاء الشبه على الغير ؟
43) ماهي الإشكالات السته التي قدمها الإمام الرازي على إلقاء الشبة على الغير ؟
• الإشكال الأول أنّا لو جوّزنا إلقاء شبه إنسان على إنسان آخر، لزم السفسطة.
فإنّي إذا رأيت ولدي، ثمّ رأيته ثانياً فحينئذٍ أجوز أن يكون هذا الذي رأيته ثانياً، ليس بولدي، بل هو إنسان أُلقي شبهه عليه.
وحينئذٍ يرتفع الأمان على المحسوسات. وأيضاً فالصحابة الذين رأوا محمّداً، يأمرهم وينهاهم، وجب أن لا يعرفوا أنّه محمّد، لاحتمال أنّه ألقى شبهه على غيره. وذلك يفضي إلى سقوط الشرائع.
وأيضاً فمدار الأمر في الأخبار المتواترة، على أن يكون المخبر الأّول، إنّما أخبر عن المحسوس. فإذا جاز وقوع الغلط في المبصرات، كان سقوط خبر التواتر أولى. وبالجملة ففتح هذا الباب، أوّله سفسطة، وآخره إبطال النبّوات بالكلّيّة.
• الإشكال الثاني هو أنّ الله تعالى كان قد أمر جبريل عليه السلام، بأَن يكون معه في أكثر الأحوال.
هكذا قال المفسّرون في تفسير قوله إذ أيّدتُك بروح القدس.
• الإشكال الثالث اذا كان الله قادر على تخليصه بأن يرفعه الى السماء فلماذا يلقى الشبه على غيره وما هي الفائدة ؟
• الإشكال الرابع إلقاء الشبه على إنسان برئ لا يليق بحكمة الله وعدله.
• الإشكال الخامس أن إتهام أتباع المسيح بتزويرهم لحادثة الصلب طعن في التواتر
• الإشكال السادس بقاء المصلوب حياً زماناً طويلاً أنّه ثبت بالتواتر أنّ المصلوب بقي حيّاً زماناً طويلاً. فلو لم يكن ذلك عيسى، بل كان غيره، لأظهر الجزع، ولَقال أنه ليس المسيح وأنه شخص آخر صلبوه ظلماً .التفسير الكبير 7 :70-71.
44) من أين جاءت فكرة الاعتراض على الصليب في القرآن؟
فبعد مرور ستمائة سنة على انتشار الإنجيل في كلّ العالَم، جاء مَن يعترض على هذه الحقيقة . و يقول للمسيحيّين أنتم على خطأ في دينكم كل الفترة السابقة ؟
ولعلّ أصحاب هذا الاعتراض أخذوا فكرتهم عن أهل البدع من اليهود المتنصّرين، الذين جاروا آباءهم بالاعتقاد أنّ المسيح لا يموت.
في إنجيل يوحنا 12 : 34 (إذ سجّلَ لنا قول الفرّيسيّين في حوارهم مع المسيح : نَحْنُ سَمِعْنَا مِنَ النَّامُوسِ أَنَّ الْمَسِيحَ يَبْقَى إِلَى الْأَبَدِ، فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَرْتَفِعَ ابْنُ الْإِنْسَانِ؟
ويذكر لنا المؤرّخون أنّ ضلالة كانت شائعة عند نصارى الجزيرة العربيّة مفادها أنّ المسيح، وهو القادر أن يتحوّل من صورة إلى صورة، حين جاء أعداؤه لإلقاء القبض عليه، ألقى شبهه على إنسان آخر، فصُلِب بديلاً عنه.
أمّا المسيح فقد ارتفع إلى الذي أرسله، هازئاً بأعدائه. فالنصّ القرآنيّ عن آخرة المسيح،
جاء متّفقاً مع هذه الرواية ومعاكساً لرواية اليهود، في سورة النساء الآيات 157 و158 (وَقَوْلِهِمْ أي اليهود إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ا بْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَالهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا ا تِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً بَل رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً
45) ما هي الآيات القرآنية التي تشهد بتنزيل التوراة ؟
يقول القرآن في سورة البقرة الآية 53 (واذ أتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون )
وفي سورة الأنبياء الآية 48 (ولقد أتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكراً للمتقين )
وفي سورة الجاثية الآية 16 (ولقد أتينا بني إسرائيل الكتاب والحكم والنبوة )
وفي سورة الصافات الآيات 114 و 117 ( ولقد أتينا موسى الكتاب فلا تكن في مرية من لقائه وجعلناه هدى لبني إسرائيل )
وفي سورة السجدة الآية 23 (قل من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نوراً وهدى للناس قل الله
وفي سورة الأنعام الآية 91 (ولقد أتينا موسى الهدى وأورثنا بني اسرائيل الكتاب هدى وذكرى لأولي الألباب )
سورة غافر الآيات 53 و54 ( ومن قبله كتاب موسى إماماً ورحمة) أي من قبل القرآن
سورة هود الآية 17 (ولقد أتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل )
سورة البقرة الآية 87 ( وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله )
سورة المائدة الآية 43 ( أنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور )
46)ماهي الآيات التي تشهد بتنزيل الزبور؟
في سورة الأنبياء الآية 105 ( ولقد تبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها
عبادي الصالحون )
وفي سورة الأسراء الآية 55 وسورة النساء الآية 163 (وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَىٰ بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا ).
47) ماهي الآيات القرآنية التي تشهد بتنزيل الإنجيل ؟
في سورة البقرة الآيات 87 و253 (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ )
سورة الحديد الآية 27 ( ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ )
سورة المائدة الآيات 46 و47 (وقَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِعِيسى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ وآتَيْناهُ الإنْجِيلَ فِيهِ هُدًى ونُورٌ ومُصَدِّقًا لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ وهُدًى ومَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ ولْيَحْكم أهْلُ الإنْجِيلِ بِما أنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ ومَن لَمْ يَحْكم بِما أنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الفاسِقُونَ )
سورة مريم الآية 30 ( قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا)
سورة آل عمران الآية 48 (وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ ) أي يعلم المسيح
سورة المائدة الآية 110 ( إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وعَلَىٰ وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ)
48) الآيات القرآنية التي تشهد بتنزيل الكتاب المقدس ؟
سورة الأنعام 6 الآية 20 ( الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ )
سورة يونس الآية 94 ( فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ )
سورة العنكبوت الآية 27 (وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ )
سورة الشورى الآية 15 (وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ )
سورة العنكبوت الآية 46 ( وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَٰهُنَا وَإِلَٰهُكُمْ وَاحِدٌ )
سورة آل عمران الآية الآيات 3 و4 (وأنْزَلَ التَّوْراةَ والإنْجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِلنّاسِ )
سورة فاطر الآية 25 ( جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ )
سورة الأنبياء الآية 7 (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ )