“هذا المسكين صرخ، والرب استمعه، ومن كل ضيقاته خلصه.”
(مزامير 6:34)
قليل منا يستمع لصرخات المسكين و يستجيب للبائس في مأزقه. إذا كنا أولاد حقيقيين لله فيجب أن تكون لنا نفس القيم مثله. فخروفه الضال يجب أن يكون شغلنا الشاغل لنبحث عنه ، لنساعد الآخرين لكي يعرفوا أنهم إذا صرخوا لله فإنه سيسمع لهم و لن ينساهم ، لنكن أدوات الله لإرسال نعمته للناس.
أيها الآب القدوس و الرؤوف من فضلك إستخدمني لإرسال نعمتك للناس. في اسم يسوع أعظم هدايا نعمتك. آمين.