” وجه الرب ضد عاملي الشر ليقطع من الأرض ذكرهم” .
( مزمور 16:34)
ان الله يكره العنف و يطلب منا ألا نعجب بالأشخاص العنيفة و ألا نشارك فى أعمالهم العنيفة . فالله يمقت الذين يفعلون الشر ، و هو لا يعارضهم فقط في حياتهم ، بل و يمحي ذكرهم بعد مماتهم. و يجعل الناس تراهم على حقيقتهم ، فبدلآ من أن يكونوا أبطال بالشر الذي عملوه، يكرههم الناس و يرفضوهم و يفتضح أمرهم و يتم نسيانهم.
أبي القدوس، فى أوقات الخوف و الشر من فضلك إجعل تهديدات الأشرار لا قيمة لها و إجعل ذكرهم كريه للذين يحاولون خداعهم و يستميلونهم لفعل الشر. في إسم يسوع . آمين
الإشعارات