” لا تدع الرحمة والحق يتركانك. تقلدهما على عنقك. إكتبهما على لوح قلبك. فتجد نعمة وفطنة صالحة في أعين الله والناس”.
( أمثال 3:3-4)
يعرف الشخص من الحب و الإخلاص الذي يظهرهما للآخرين في الحياة اليومية. و هذه ليست صفات يمكننا بسهولة أن نزيفها. الحب الرحيم يرى حينما نمتلك القوة ضد آخرين لكننا نفضل أن نكون ودعاء و رحماء. الحق عندما يكون الشخص صادق و محل ثقة فى كل ما يقول و يفعل. إن الأمانة هي أن تكون إنسانا صاحب حق و صادق في الكلمة و الفعل. هذه الفضائل يجب أن تكون جزءا من حياتنا اليومية و يجب أن تتغلغل في داخلنا. عندما نفعل ذلك سوف يلاحظ الآخرون ذلك و الله سيكون مسرورا بنا.
أيها الآب القدوس الأمين و الحنون و الممتلىء بالرحمة و الحب ، أسبحك من أجل قوتك و رحمتك، قداستك و حنانك، حبك و أمانتك. إغرس في هذه الفضائل في قلبي و أنا أسلم نفسي لمشيئتك ، و غير حياتي بقوة روحك القدوس المغير . في إسم يسوع . آمين.